بعدما تاه وفقد البوصلة، دون أن يتمكن من إيجاد فريق كي يبرز مواهبه في صفوفه، عاد المغربي هاشم مستور  ليظهر في تحدي ورق الحمام الذي اجتاح العالم في الفترة الحالية. 
مستور الذي خاص تجارب مختلفة مع لاميا اليوناني وزفول ريجينا الايطالي، قبل مالقا وميلان فقد الكثير من بريقه ولم يعد يثر إهتمام الأندية رغم أن سنه لم يتجاوز 21 سنة.