في كل مرة نتحدث عن حكيم زياش المايسترو والفنان، إلا ونركز على إبداعاته في مسارح العالم، ولكن نادرا ما نقف عند سيرته الذاتية التي تحكي العديد من قصص التحدي.
حكيم زياش الذي يفخر اليوم بوسطه العائلي وبأمه يعترف أن الحرمان كان أكبر حافز له ليتألق بأرينا يوهان كرويف وينجح في الإنتقال إلى البلوز الإنجليزي.
سيرة الإنتصار على الحزن والحرمان نرويها لكم في عدد «المنتخب» الإلكترونية نسخة PDF التي نقدمها لكم مجانا غدا الخميس 9 أبريل 2020 على موقعنا الإلكتروني.
«بقا فدارك «المنتخب» تجي حتى لعندك»