هذه الحقيقة تتجسد كثيرا من خلال عودة استشرافية كرونولوجية، لآخر حوارات الفريقين في البطولة الإحترافية، إذ يعود آخر انتصار للفريق الدكالي أمام النهضة البركانية لـ 2015 بهدف حمل يومها توقيع أيوب نناح.
باقي مباريات الناديين التي أعقبتها سجلت إما انتصار الفريق البرتقالي أو حسمها بالتعادل، إلا أن المفارقة الغريبة هو علو كعب الدكاليين أمام نهضة بركان في مباريات كأس العرش التي جمعت بينهما خلال هذه الفترة بعد أن أقصى الدفاع الجديدي منافسه نهضة بركان في 3 مناسبات،  لعل أشهرها هي مباراة 2017 التي سجلت انتصارا مثيرا بـ 4ـ3 كان نصيب المهاجم الكعبي منها ثنائية.
فهل ينهي الدفاع الجديدي هذا النحس الملازم له كلما واجه نهضة بركان في البطولة؟