تحولت التخوفات والهواجس التي سيطرت على  الرجاء البيضاوي قبل إجراء المؤجلات في البطولة إلى ارتياح كبير، بحكم المباريات المؤجلة التي أجراها، حيث كاان أكثر الفرق التي لعب مؤجلات، حيث ساد تخوف كبير، بحكم الوقت الضيف والأجندة المزدحمة بين المباريات.
وقد تحولت كثرة المواجهات إلى متنفس تقني كبير وخطوة إيجابية، لأنها مكنت اللاعبين من التفوق على خصومهم من حيث المنافسة، إذ كلما خاض اللاعبون أكبر عدد من المباريات كلما كانوا أفضل تقنيا وبدنيا أيضا، لذلك تعتبر التنافسية، من الأسرار التي ساعدت الفريق الأخضر لتسجيل النتائج الإيجابية والانقضاض على الصدارة.