هي فترة فراغ يعيشها الجيش الملكي فعلا بعد أن عجز عن تحقيق الفوز في ثامن مباراة على التوالي، ما يؤكد بأن هناك خللا يعيشه الفريق.
خامس تعادل على التوالي وقبلها هزيمة تعادلين، جعل الفريق العسكري يضيع على نفسه نقاطا كثيرة كان بالإمكان أن يستفيد منها على مستوى سبورة الترتيب العام.
وبدا جليا بأن الفريق العسكري يفتقد لرأس حربة بعد أن عجز جوزيف في المبارايات الأخيرة عن التسجيل.