بعد مبدأ التناوب الذي عمد لتفعيله فور حضوره كشكل من أشكال التجديد التي أسست لمرحلة وحيد بعد رحيل رونار، وإسناده شارة العمادة في 6 مباريات مختلفة ل 6 لاعبين مختلفين، تفاوتت قيمتهم بين القيدومية والكفاءة مجسدة في أسماء أمرابط نور الدين وزياش ويونس عبد الحميد وغيرهم، سيكون وحيد مطالبا بالفصل والحسم في هوية العميد والقائد الذي سيكون المحور الذي تدور حوله رحى البقية.
والأكثر من تتطابق معه هذه الصفات والمعايير وقد تقلدها في بوروندي هو اللاعب رومان سايس لعديد الخصال الذي عدد مناقبها ومحاسنها باقي زملائه، ولما يرمز إليه بالسن والقيدومية والأخلاق وصفات القائد والإستمرارية.