هدد عبد الرزاق حمد الله فريقه النصر باتخاذ الإجراءات اللازمة نحو فسخ عقده من طرف واحد، في حال لم يتوصل برواتبه المتأخرة عنه حتى الآن، حيث بعث بإنذار مكتوب لإدارة فريقه في هذا الشأن وفق الخطوات القانونية المعمول بها في مثل هذه الحالات.

وشكل هذا الإنذار صدمة مزدوجة لجماهير النصر.. إذ كيف يعقل أن تتأخر الأجور عن اللاعبين؟ ثم كيف يعقل أن يهدد حمد الله فريقه بفسخ عقده؟

وتسابق إدارة النصر الزمن أجل تسديد راتب شهر واحد على الأقل لحمد الله حتى تقطع عليه الطريق قانونيا باتخاد أي إجراء نحو فسخ عقده.

ويعاني النصر من أزمة مالية خانقة وهو ما أدى به إلى تأخير تسديد رواتب لاعبيه المحليين والأجانب وأيضا الطاقم التدريبي.