يتواجد حاليا في معسكر المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، كميل مايي الشقيق الأصغر لسامي مايي مدافع الأسود.
ويبدو أن عائلة مايي قررت تفضيل المنتخبات الوطنية، عن اقتناع تام، بعدما تفاعلت مع مشروع الجامعة الملكية المغربية، في ما يخص تطوير مستوى المنتخبات بجميع فئاتها والاستفادة من لاعبي المهجر المكونين تكوينا اكاديميا داخل أندية أوروبية وازنة.
وكان أول أسماء عائلة ولجت عرين الأسود هو رايان مايي على عهد مدرب المنتخب الوطني السابق هيرفي رونار.
ويبلغ الشاب كميل مايي 16 سنة، ويبلغ طولة 1.84م ويلعب بمركز قلب هجوم، وهو من خريجي مدرسة التكوين بنادي سطاندار دولييج البلجيكي، حيق بالفريق الثاني لذات النادي، علما أن ريان وسامي هما أيضا من خريجي اكادمية سطاندار.
وسبق للمنتخب المغربي أن لعب له عدة أشقاء، ابرزهم الاخوان ميري، كريمو ومصطفى، ثم الاخوين مصطفى ويوسف حجي، والأخوان البرازي، المرحوم الحارس عبد القادر وفوزي، ثم الأخوين نور الدين وسفيان أمرابط.