عندما توعد أمرابط جوفنتوس بأرضه وهزمه في أكبر المفاجأت خلال نهاية العام الماضي، وعاد ليسطع في مباراة بولونيا ويبتعد عن مواقع التهديد، سيكون اليوم وبعد قليل أمام محنة لازيو العتيد وفي قمة أخرى تتلاءم منطقيا مع كبريات المباريات العملاقة, ومن يدري قد يكون الجواب مرسخا بألوان أمرابط من خلال استرتيجية اللعب التي سيطرحها مدرب فيورانتينا بلازيو للعودة بأقل الخسائر، ولو أنه تعادل سلبا وأهدر نقاط الفوز الاخير أمام بولونيا، وما يهم هو كيف سيناقش أمرابط وفيورانتينا قمة لازيو ؟