لم يكن لقاء عاديا لباري سان جيرمان اطلاقا بأرض رانس ، بل صارما لدرجة بدا فيها الفريق المضيف محترما على كل الواجهات الدفاعية والهجومية، ومع ذلك ، لم يخسر رانس ولا الدولي يونس عبد الحميد بسهولة ، بل بصعوبة بالغة بالرغم من توصل مبابي مجددا الى توقيع ثنائية النزال ، وأروعها هو المشاركة الفعلية والحضور الثابت لاشرف حكيمي الذي قدم مجددا رائعة الحسم في الدقيقة 63 مؤكدا علو كعبه وعالميته كرجل رواق بنجاعة مطلقة . وبفوز الفريق الباريسي الذي نال العلامة الكاملة بعودة نيمار وحتى استهلال ميسي تنافسيته بداية من الدقيقة 66 ، وثق صدارته برابع فوز على التوالي في البطولة الفرنسية .