حرص رومان غانم سايس، عميد المنتخب المغربي، على دعم الوجوه الجديدة، التي إلتحقت بصفوف الفريق الوطني، من أجل إقحامها في الأجواء،وفي مقدمتها عمران لوزا، يوسف مالح، وأيضا ريان ماي، الذي غاب عن الفريق الوطني، لمدة 5 سنوات، حيث سبق له الحضور، على عهد الناخب الوطني، هيرفي رونار، مباراة ودية أمام ألبانيا، قبل أن يعود مجددا لعرين "أسود الأطلس".
ومثل سايس، لعب مصطفى حجي وزميله سطيفان جيلي، دورا بارزا، في الحديث مع اللاعبين الجدد،الذين شرعوا في خوض التداريب، بطل جدية داخل مركز محمد السادس لكرة القدم بسلا.