سيواجه المنتخب المغربي، عائقا كبيرا، شهر أكتوبر المقبل، عندما يلاقي نظيره غينيا بيساو، بالملعب الأولمبي بنواكشوط، الذي يتوفر على عشب إصطناعي، سيجعل الناخب الوطني، وحيد خاليلودزيتش، يعيد حساباته كثيرا، قبل وضع الخطة التي سيعتمد في المباراة.

ولن يكون من خيار أمام "أسود الأطلس" سوى التنقل إلى نواكشوط، في ظل عدم سماح الإتحاد الدولي لكرة القدم، لمنتخب غينيا بيساو، بالإستقبال داخل ميدانه، لذلك سكون لاعبو المنتخب المغربي، مجبرين على التأقلم مع الوضع الجديد، من أجل تحقيق نتجية إيجابية، في طريق البحث عن بطاقة التأهل لمونديال قطر 2022.