يرتبط أي مدرب  في مجال كرة القدم، بعلاقة صداقة داخل المجموعة التي يشرف عليها، وهناك عناصر لايتخلى عنها بعض الربابنة، لإقتناعهم التام، بمؤهلاتها التقنية والبدنية.

وداخل المنتخب المغربي، هناك لاعبين لن يتخلى عنهما الناخب الوطني،وحيد خاليلودزيتش، إلا في حالة تعرضهما للإصابة، فحتى مع تواضع أدائهها ستجدهما داخل الفريق الوطني،ويتعلق الأمر بعادل تاعرابت لاعب بنفيكا  البرتغالي، وسليم أملاح جناح سطاندار دولييج البلجيكي.

ومنذ قدومه لتدريب المنتخب المغربي، والبوسني خاليلودزيتش، يستدعي تاعرابت وأملاح،ويرفض أبدا التخلي عنهما، مايؤكد أن سيواصلان الإستمرار مع الفريق الوطني، مادام وحيد ناخبا وطنيا للمغرب.