اختاره خاليلودزيتش للمباراة الثانية على التوالي كأساسي، خاصة بعد تألقه في المباراة السابقة، ونجح في مواصلة حضوره الجيد، حيث كان من اللاعبين الذين تألقوا في المباراة بلمساته، على غرار مساهمته في الهدفين الأول والثاني بقدمه اليسرى، والأكيد أن لوزا ما زال في بداية طريقه الدولية، وهو قادر على تقديم المزيد في المبارايات المقبلة، إن هو استمر في اجتهاده وأدائه الجيد، علما خاليلودزيتش غيّره في الشوط الثاني.