صحيح أن ريان مايي لم يسجل، لكنه خاض كل المباريات وكان لاعبا محوريا في رمانة ميزان الهجوم، وبالإحصائيات كان هذا الفتى الواعد أكثر من ركض وحرق المسافات طولا وعرضا في الملعب، وصعد أحيانا بالكرات من منتصفه لغاية تواجده رأسا لرأس مع حارسي غينيا بيساو، وقد تحصل على ضربة جزاء سجلها لوزا وحاول غمز الكرة أمام حارس غينيا، وقد ركض مسافات عموديا صوب المرمى ولم يوفق.
ريان مايي صنع 5 أهداف خلال المباريات الثلاث، وفتح معاير ومجالات على الواسع للكعبي وحتى شاعر ولوزا، وهو بهذا يذكر الجميع بالدور التكتيكي الذي كان يلعبه كماتشو مع صلاح الدين بصير، بنكران ذات كان يسهل على بصير يومها تسجيل الكثير من الأهداف، الأمر الذي يتكرر حاليا مع الكعبي، وبهذا يكون ريان مايي مكسبا فعليا وحقيقيا للأسود وخيارا رائعا في محور الهجوم.
ADVERTISEMENTS
مايي يلعب دور كماتشو مع الكعبي
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- مباراة عنيفة فاز فيها رديف منتخب المغرب للفوت صال على إيران
- معنويات أمرابط في العالي
- الوداد يمنع الصحافة من حضور جموعه العامة
- فوزي لقجع يعقد إجتماعا طارئا مع الناخب الوطني
- إبراهيم: أريد الفوز بلقب مع الأسود
- صحيفة لانس: سيكون على نائل العيناوي أن يتخذ قراره
- العزوزي يضغط على مدربه موطا
- إبراهيم بعدما زادت إهتمامات الأندية به: مازلت لاعبا لريال مدريد
- محمد سهيل مدربا جديدا لجمعية سلا
- كأس العرش: انتصار مستحق للمغرب التطواني على حساب سطاد المغربي
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.