سلت المحكمة الرياضية الدولية "طاس" شعرة الوداد البيضاوي من عجين المدرب الفرنسي روني جيرار، الذي سبق له أن أشرف على الفريق الأحمر لفترة وجيزة سنة 2018، بعد أن رفضت ذات المحكمة المبلغ المالي الكبير بقيمة مليار سنتيم الذي طلب به المدرب المذكور كتعويض. وكان مكتب الوداد قد فسخ عقده مع روني جيرار من طرف واحد، ما دفع المدرب إلى اللجوء للمحكمة الرياضية الدولية، مطالبا بتعويضه بذات المبلغ، غير أن "طاس" قامت برفض المبلغ الكبير الذي طلبه، وبالتالي نجح مكتب الوداد في كسب قضيته وتفادى أداء هذا المبلغ.