وضع خاليلوزيتش الثقة في لوزا للمباراة الثانية على الثوالي ولعب كأساسي، كان متفاوت الحضور وساهم بتقنياته في العديد من المحاولات، ومرر عدة كرات جيدة، أكثر ما ميز أيضا لوزا هو العمل التكتيكي الذي فام به في المباراة، حيث ساند أيضا الدفاع واستعاد عدة كرات، لم تتح له الكثير من المحاولات والفرص للتسجيل على غرار زملائه، علما أنه غادر المباراة في الدقيقة 64.