وضع فيه الثقة بدلا من أيوب الكعبي، ولعب في الجهة اليمنى، لم يكن نشيطا على المستوى الهجومي ولم تكن له. بصمة في الأمام باستثناء الكرات الثابتة التي  هدد في واحدة منها وأبعدها الحارس، حاول التحرك في بعض الفترات من المباراة لكن دون أن يحقق الإضافة المنتظرة على المستوى الهجومي وكان بدون لمسة رغم انه لعب إلى غاية الشوطين الإضافيين.