تواصل الجماهير المغربية، وضع علامات إستفهام كبرى، بخصوص بعض الأشخاص العاملين في الطاقم التقني، للناخب الوطني وحيد خاليلودزيتش،وبالأخص الأطر التي لم يظهر لها أي تأثير ، سواء على أداء لاعبي الفريق الوطني أو حراسه.
ورغم مرور أيام على الإقصاء المر،للمنتخب المغربي،من الدور الربع النهائي،أمام نظيره المصري، في نهائيات كأس إفريقيا،يستأنف عشاق "أسود الأطلس" تساؤلاتهم، بخصوص إستمرار مدربين إثنين في طاقم عمل خاليلودزيتش، من أجل الإشراف على 3 حراس،في سابقة لم يشهدها أي منتخب من قبل.
وينتظر المغاربة، كيف سيتعامل مسؤولو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مع ملف مدربين إثنين للإشراف على حراس عرين الأسود،وهل سيتم التخلي عن أحدهما، أم أن دار لقمان ستبقى على حالها، في إنتظار نكسة أخرى قد تعصف باليابس والأخضر في القادم من أيام.