بعدما خرج عبد الصمد الزلزولي، لاعب برشلونة الإسباني، ب" ستوري" عبر حسابه في "إنستغرام" مؤكدا إقترابه من حمل قميص المنتخب المغربي،شهدت مواقع التواصل الإجتماعي، نقاشات متنوعة، بعد الخطوة التي أقدم عليها إبن مدينة بني ملال.
وفي الوقت الذي يعارض الكثير من المغاربة، إستدعاء جناح " البلوغرانا"لصفوف "أسود الأطلس" بعدما رفض اللحاق بهم في نهائيات كأس أمم إفريقيا الأخيرة بالكاميرون، فإن آخرين يرون بأنه لايجب أن يتم تهميش هذا اللاعب الشاب، الذي كان مضغوطا فقط فيما مضى، حيث كان يبحث عن تثبيت أقدامه داخل الفريق الأول للبارصا.
كل هذا وذاك، سيتأكد جليا في القادم من أيام، عندما سيعقد الناخب الوطني وحيد خاليلودزيتش، ندوته الصحفية،داخل مركز محمد السادس لكرة القدم، إستعدادا لمواجهة الكونغو الديموقراطية، لمعرفة ماإذا كان سيضم عبد الصمد للائحته النهائية.