بعد  عودة لاعبي المنتخب المغربي، من نهائيات كأس أمم إفريقيا بالكامرون، خفت نجم بعضهم داخل الأندية التي يلعبون، مقابل ذلك سطع آخرون، ومن بين الأسماء التي لفتت الأنظار كثيرا ،وكانت جد حاسمة، المهاجم أيوب الكعبي، الذي قاد فريقه هاتاي سبور لتحقيق  عدة إنتصارات، بفضل أهدافه الحاسمة.

فالكعبي الذي خرج من البطولة وتلقى تكوينه داخلها، إشتغل على نفسه جيدا، ورغم أنه لم يكن فعالا كثيرا وناجعا قي خط هجوم المنتخب المغربي في " الكان" الأخير، إلا أن سيواصل نيل ثقة الناخب الوطني وحيد خليلودزيتش، الذي لايتوقف عن الإشادة به.