شهدت الحصة التدريبية الأولى للفريق الوطني إستفزازات كبيرة من الكونغوليين بداية من المسؤولين عن ملعب الشهداء الذين منعوا لاعبي المنتخب الوطني من الدخول في الوقت المحدد لهم.
إلا أن لاعبي المنتخب الوطني إصطدموا بهذا الإستفزاز علما أنهم حلوا بملعب الشهداء في الوقت المخصص لهم.
وإدعى مسؤولو ملعب الشهداء بكون المنتخب الكونغولي مازال لم ينه تدريبه.
وإضافة لهذا الإستفزاز، وبالرغم من أن الحصة التدريبية للفريق الوطني كانت مغلقة فإن جمهورا من الكونغوليين تسللوا للملعب وقاموا بالتشويش على اللاعبين كما رصدتهم العديد من الكاميرات.
ويعيش الفريق الوطني ضغطا كبيرا هناك في كينشاسا، وقد طالب السيد فوزي لقجع هناك بحماية اللاعبين من أي إعتداء لا قدر الله.