بلاغ يوم العيد الداعم لوحيد.. النافي لخبر اقالته، ما الذي فهمتهم منه وفيه؟
بلاغ يخرج ليرد مما حملت الصيغة على الاشاعات.. فهل فعلا الاشاعات هي التي استفزت الجامعة المشهورة المشهود لها بالصمود في وجه رياح الشائعات كما كانت تخبرنا، وأنها تؤمن بمبدأ "كم حاجة قضيناها بتركها"؟؟؟ أم أن القصد شيء آخر...؟؟؟
على أي لنعمل بظواهر الأمور و لنصدق البلاغ و لنصفق عليه.. لكن مهلا فلنتوقف عند هذا الحادث..
للتذكير اصدقاءنا أينما وجدتم، اليوم يخلد لذكرى تعيين الزاكي بادو من طرف فوزي لقجع مدربا للاسود، حدث هذا يوم 3 ماي 2014...
وعلى ذكر الزاكي، حدث يوم 10 فبراير 2016 أن راجت اخبار عن اقالته، يومها خرج فوزي لقجع وقد كان يوم جمع عام فأخبرنا بما يلي"لا الزاكي باق في منصبه ولن يقال ولا صحة لاقالته "..
يوم 11 فبراير صدر بلاغ من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم يحمل ما يلي "لقد قررت الجامعة إقالة الزاكي بادو من منصبه بسبب الخوف على مستقبل المنتخب الوطني، وبسبب تذبذب المستوى والنتائج ومشاكل الطاقم المفتعلة".
هذا كلام البلاغ وليس كلامنا... ماهذا يا هذا؟ بالأمس تصريح رسمي ينفي إقالة الزاكي اليوم خبر ببلاغ رسمي يؤكد اقالته؟
لذلك نؤكد ومن باب ذكر لعل الذكرى تنفع المؤمنين، أن وحيد اقيل ببلاغ يوم العيد، ففي قصة الزاكي عبرة وفيها تأكيد إلا إذا..