ولو كان لقاء دون معنى لفريق واتفورد بأرضه أمام ليستر سيتي ، إلا أنه خرج عن المألوف ليوضح سيطرة الفريق الازرق الزائر على تفاصيل المباراة التي سجل فيها خمسة أهداف ولو أن واتفورد كان قد افتتح باب التسجيل من بيدرو في الدقيقة السادسة ، وما ظهر أن فريق واتفورد بحضور ماسينا للقاء الثالث على التوالي مع المدرب الجديد هودسون ، عانى سوء التنازل الكلي ، وانهار حتى على أرضه من دون احترام النهاية المأساوية أمام أنصاره ، وبالتالي يكون قد ودع البريمر ليغ ليعود من حيث اتى أمام نزول الدوليين ادم ماسينا وعمران لوزا كأبرز الاسماء بالمنتخب الوطني على مستوى الرسمية .