يتم الترويج لعدد هائل منهم، إما لأنهم كانوا معارين لموسم واحد "مثل لاعبي الجيش  كنادو و الراحولي" أو وليد الصبار بالفريق الإماراتي، أو لأن بعضهم يريد العودة بعدما تعايش مع تجربة الخليج بما يكفي وهنا تستحضر قائمة أسماء طويلة بينها، المهدي برحمة، مراد بطنا، مراد سعدان، محمد فوزير وبطبيعة الحال ادم النفاتي الذي يظل وضعه معلقا في انتظار موقف الفريق العسكري من شراء عقده نهائيا. والمفاجآة بين مالانغو، إسماعيل الحداد ومحمد أوناجم.
عودة هؤلاء ستشعل الميركاطو بين الفرق الكبيرة وفيها إضافة كبيرة للبطولة تقنيا لو تمت، ما لم تحدث مفاجآت.