برر منير المحمدي، إختياره الإنضمام لصفوف الوحدة السعودي لمحيطه، أن المال تحكم في حسم صفقته الجديدة نحو البطولة السعودية،بعدما أكد لمقربيه بأن بلوغه سن 33 ، لايسمح له بمواصلة البحث عن أندية في أوروبا من أجل فرض نفسه،لذلك إختار الإنضمام لصفوف الوحدة، كي يستفيد ويضمن تقاعدا مريحا بعد إعتزاله لعب كرة القدم مستقبلا.

وبمجرد تأكد إنتقاله إلى الوحدة السعودي، تساءلت الكثير من الجماهير المغربية، عن إمكانية إستمرار المحمدي في الحضور بشكل دائم داخل المنتخب المغربي ومنافسة زميله ياسين بونو حارس إشبيلية الذي يقبض على الرسمية بعرين الأسود منذ مدة طويلة.