قد يكون تدريب الفريق الوطني في المونديال ضاع منه٬ لفائدة زميله الركراكي الذي سيقود الفريق الوطني٫ لذلك لن يكتب عموتا اسمه في تاريخ الكرة المغربية مثلما دونه الراحل عبد الله بليندة٬ لكن عموتا سيكتب اسمه عبر مونديال آخر كأول مغربي يفعلها.إنه مونديال الأندية ليكون عموتا أول مغربي يقود ناديا مغربيا في موندياليين.
بعد مونديال الإمارات 2018 هاهو يعود عبر نفس البوابة ليدون اسمه بهذا الإنجاز الفريد ٫ فقد حضر قبله جمال فتحي مرة واحدة 2000 مع الرجاء و عزيز العامري مع المغرب التطواني 2014 .