مثلما عاش إحباطا شديدا و قد اعترف به نتيجة عزله قبل موندبيال روسيا بفترة من تدريب اليابان٫ نفس مشاعر اليأس  تسيطر على خاليلوزيش حاليا و السبب نفسه٬ اقالته من تدريب الفريق الوطني فترة قبل ضربة بداية مونديال قطر.
 المحبط في قصة وحيد أنه لم يشعر بالوفاء من لاعبيه و أسوده لكيفية تفاعلهم مع حدث رحيله٫ لا أحد خصه و لو بمنشور و خربشات شكر و ثناء عكس ما كان يتوقع و يدعي و لا أحد كتب لأجله سطوري واحد وداعي٫ وبه شعر أن أسوده انقلبت عليه و تركته وحيدا وحيدا يلقى مصيره المعلوم و المحبط؟