حضر ماتزاري أم حتى كابيلو بعده أو مارشيلو ليبي٫ وليد الركراكي غير معني بالقصة وفق ما بلغنا ويباشر اتصالاته بعض من لاعبي الفريق الوطني المحترفون في أوروبا في محاولة للتنسيق معهم ٫ ما يعني أنه هو الربان القادم لا محالة.
وليد الذي اختفى بعد ترك الوداد٫ لا بالنفي ولا التأكيد مثلما كان عليه وضعه وهو مدربا لفرسان الأمة حين كان يبادر للرد على كل خبر يهم مستقبله٫ هو في وضع المتأهب ليوم التنصيب و التعيين والجامعة بطبيعة الحال بعد كل هذا التأخر لها إكراهاتها المتمثلة في حسم واتفاقها بالكامل مع الطاقم وبعض الشكليات الأخرى الموازية.