تذكرون لازمة ازدواجية المهام التي لازمت الوداد وقال منافسوه أنها خدمته ورجحت مصالحه دونا عن بقية الفرق بالبطولة، لما تحمل الناصيري قبعتي العصبة و رئاسة النادي بشكل متزامن، قبل أن يعلن رئيس الوداد ترك منصب العصبة بعد ولايتين دون الترشح لولاية ثالثة.

هذه المرة الوداد هو ضحية ازدواجية المهام ولكن تقنيا، بتواجد عموتا مدربا للمحليين ومدربا للوداد، لذلك كل الفرق تتهيأ للموسم المقبل مع مدربيها إلا الوداد يتدرب مع المساعدين، والسبب هو تواجد عموتا مع المحليين بالنمسا، ولن يحضر الفريق كما ينبغي على الأقل لبداية البطولة والسوبر.

بل أن بقاء عموتا مع المحليين لما بعد الشان، سيضر بالوداد وسعيه للدفاع عن القابه المحلية والقارية.