بعيدا عن ملاعب كرة القدم، ومايمكنه أن يقدمه داخلها، رفقة فريقه أيندهوفن الهولندي، لجأ اللاعب إسماعيل صيباري للتصريحات الإعلامية، من أجل لفت أنظار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ومحاولة الضغط عليها من أجل دعوته لصفوف المنتخب المغربي، لخوض مونديال قطر 2022.
صيباري الذي تحدث مؤخرا عن كونه لم يحسم في أمر إختيار اللعب مابين المغرب وبلجيكا، وبحسب ماأكده ل" المنتخب" مصدر جامعي، يناور بالتصريح الذي أقدم عليه،دون أن يدرك بأن الجامعة في المغرب، لم تعد تنساق وراء اللاعبين أصحاب الجنسية المزدوجة، الذين يريدون الضغط عليها، كي تتم دعوتهم لصفوف الفريق الوطني.