متأخرا عاد من فرنسا حيث اختار التواجد فيها لقضاء إجازته من جهة بعد موسم شاق ومضني ولترتيب أموره بعيدا عن العيون والفضوليين من جهة ثانية.
وليد الركراكي حل قبل أيام فقط بمطار محمد الخامس وقد لوحظت علامات السرور و الفرحة على وجهه محاولا التخفي والإبتعاد عن العيون خشية لتفادي الرد عن أسئلة الجمهور الكروي الذي تطلع لمعرفة حقيقة تعيينه ناخبا وطنيا وتهنئته.
الركراكي جاهز للحظة الحسم واليوم الكبير ليعلن ناخبا وطنيا لأسود مونديال الدوحة.