رغم أن ياسين بونو، بات يعاني في الآونة الأخيرة، رفقة ناديه إشبيلية الإسباني، إلا أنه لايجد منافسة كبيرة عندما يحضر رفقة المنتخب المغربي، فبعد رحيل زميله منير المحمدي صوب الوحدة السعودي، سيجد حامي عرين الفريق الأندلسي نفسه، يغرد وحيدا خارج السرب من جديد، وهو الذي قبض على الرسمية بيد من حديد، في الوقت الذي لايصل أنس الزنتيني ولا رضا التكناوتي لمستواه. ومن المنتظر أن يستمر ياسين بونو في حضوره مع المنتخب المغربي كأساسي،على أن يكتفي منير المحمدي بدور البديل له،بعدما إختار الأخير تأمين مستقبله بالإنتقال للسعودية لمراكمة المال على البقاء بأوروبا للحفاظ على تنافسية عالية.