هو يريد اللعب، والمدرب يريد ذلك ونحن بدورنا، والفضول يقود الجميع لاكتشاف بلهندة الجديد العائد للعرين بعد 3 سنوات من الغياب. 

وليد يريد بلهندة في دورين، الأول أن يرافق أمرابط متقدما عليه في محور الإرتكاز والربط مع الهجوم، والثاني أن يعوض أملاح سليم الذي لم يكن موفقا  أمام الشيلي. ومركز أملاح سيكون في خطر، إن قدم بلهندة ما يشفع له تعويضه، لذلك مؤكد ظهور بلهندة أمام باراغواي، ومؤكد أن وليد يعول كثيرا على هذا الظهور من أجل أخذ انطباع حاسم ونهائي بشأن يونس وموقفه من المونديال.