منتخب السينغال تحت قيادة اليو سيسي من يتقاسم معنا هذا الامتياز و الخاصية٬ بعدما تأهل الأسدان « أسود الأطلس و طيرانغا سويا « لمونديالي تواليا ما يضمن لعدد كبير من لاعبي المنتخبين العدة للمرة الثانية تواليا للمشاركة بالمونديال.
12 لاعبا أو 11 على قل تقدير ما يمثل نصف لائحة الفريق الوطني تقريبا٫ ممن حضوا في روسيا سيكررون تواجدهم في ملاعب الدوحة و هذا معطى و امتياز هام و هام جدا مفيد لفريقنا الوطني مثلما علمتنا تجربة سابقة » بين أمريكا 1994 و فرنسا 1998 » يومها 6 لاعبين كرروا مشاركتهم في المونديال مرتين ٬فانعكس ذلك على نتائج مونديال فرنسا مثلما نعلم حميعنا.
الستة الذين حضروا يومها مرتين هم: » الحضريوي٫ نيبت٬التريكي٫عزوزي٫ الخلج ومصطفى حجي » ٫ هذه المرة الكوطة أكبر و تشمل الأسماء التالية المرشحة لتكرار حضورها وهم » بونو٬ محمدي٫ التكناوتي ٫ حكيمي٫ سايس٫ سفيان أمرابط٫ زياش٬ النصيري٫ الكعبي٬ فيصل فجر٫ يونس بلهندة٫ ايوب الكعبي »
فهل يصمد هذا العدد وهو الأقصى المتاح بين المونديالين أم يسقط واحد أو لاعبين من الذين حضروا في روسيا و قد لا يحالفهم الحظ في الذهاب صوب ملاعب قطر؟