هذا ما حصل أيضا ، إذ تواصل تهميش الدولي سليم أملاح عن التباري حتى في مناسبة اقصائيات كأس بلجيكا عندما حقق سطاندار دولييج تأهلا صعبا بهدف نظيف بميدان فريق ديمدير من فرق الهواة . وبهذا التهميش وعجرفة ادارة النادي ولو أنها على علم بأن سليم من المفترض أن يكون مع الاسود في كأس العالم ، يكون فريق سطاندار بادارته قد ارتكب جرما سيؤدي ثمنه غاليا باستمرار شطط الدولي دون أن يمدد العقد اطلاقا . وربما في حكاية عقاب الدولي سليم منهجية لعدم حضوره في مباراة بلجيكا . ومن يدري ، قد يكون لهذا العقاب رد قوي من وليد لأنه يحمي لاعبه ، وسيجعل منه أمام فرضية استدعائه لاعبا مقاتلا وفق برنامج فردي وجماعي مع الاسود .