قد يكون أنس الزنيتي من أكثر اللاعبين حزنا لأنه لم يكتب له المشاركة في مونديال قطر، ولم تشمله دعوة وليد الركراكي في اللائحة النهائية.
كان الزنبتي في فترات عديدة وهو الحارس الموجود في الواجهة واستفاد من استبعاد رضا التكناوتي من الأسود، غير أن الأخير عاد في الوقت المناسب خاصة مساهمته في فوز الوداد بكأس عصبة أبطال إفريفيا، ومن تمّ بدأت كوطة الزنيتي تنزل، خاصة مع الموسم المتواضع الذي وقع عليه الرجاء، فكان أن عاد التكناوتي للواجهة في الوقت المناسب على حساب الزنيتي.