كان من المتوقع أن يسقط سامي، لكن ماذا عن ريان؟ هل فعلا إما أن يحضرا سويا أو لا يحضران معا باسم الأخوة وأشياء أخرى؟
ريان مايي خارج المونديال مع شقيقه سامي الذي سلم المكان لبدر بانون، ريان في انتكاسة واضح.
كان الكامرون ولا مباراة للإصابة في ملحق الكونغو ضربة
جزاء ضائعة في الذهاب وغياب عن الإياب وفي لاحق المباريات مباراة سيئة مع الشيلي.
فهل استحق مايي هذا المنحدر؟ بدا الأمر قاسيا أن يغادر ريان بعدما أنهى تصفيات المونديال هدافا مع ايوب الكعبي ب 4 أهداف و6 تمريرات حاسمة.