« أنا أول داعم للفريق الوطني وأول مشجع له في الدوحة إن لم أحضر٫ أحترم المدرب السيد وليد و اختياراته وأرحب بأي قرار تقني٫ هم أخوة لي وليس زملاء بالفريق الوطني و حزين جدا لما طال أخينا حارث.
أتمنى حظا سعيدا لفريقنا الوطني و كلنا أمل في مشاركة مشرفة » كان هذا تصريح تركه لنا النجم الرائع الخلوق سفيان رحيمي وهو يبرز موقفه من الغياب و من قرار استبعاده من لائحة المونديالين و كل ذلك ليس بغريب على سليل طيب الذكر يوعري الأسطورة الحية للرجاويين والذي من معدنه سفيان رضع الكرة علي أصولها .