لعب كالعادة في الجهة اليمنى وكان متحركا إلى جانب حكيم زياش، شارك في مجموعة من المحاولات وكانت له تمريرات أيضا جيدة، لم تكن أيضا مهمته سهلة خاصة أن جهته كانت مصدر قوة المنتخب الكندي وهو ما يفسر هدفه الذي جاء من جهة حكبمي، الذي لعب في بعض فترات المباراة باقتصاد و دون اندفاع كبير.