فئة واسعة من الذين تعاطفوا مع عبد الرزاق حمد الله انقلبوا عليه ولو بشكل خفيف.
انقلبوا عيه ل 3 أسباب: منها أنه مثلما أكد الركراكي اتضح جليا أنه بعيد عن المنظومة التي يلعب بها٫ فهو لا يحتاج لاعب صندوق، ولأنه ظهر بطيئا في الحركة وللكيفية التي أضاع من خلالها فرصتين بدتا للجميع سانحتين أو أنه كان بالإمكان أفضل مما كان للتعامل معهما.
لذلك يمكن القول أنه بين مباراة جورجيا الودية لغاية مباراة كندا على وجه التحديد، عبد الرزاق حمد الله خذل أنصاره ولم يقدم ما كان منتظرا منه أو ما توقعه من دافعوا عنه أن يقدمه في هذا المونديال.