جازف أشرف حكيمي بشكل كبير، وضحى كثيرا من أجل المشاركة مع أسود الأطلس في مباراة كندا، فقد كان مستعدا لكل شيء من أجل أن يقاتل مع المنتخب المغربي لانتزاع بطاقة التأهل للدور الموالي.. وقد كان له ما أراد.
وقد إتضح فعلا أن خلال المباراة أن حكيمي تحمل آلام الإصابة ولعب بنصف إمكانياته، وبنصف طاقته، وحاول أن يتحرك في مركزه الدفاعي باقتصاد كبير، لذلك لم نشاهد منه توغلاته والقوية وانطلاقاته السريعة.
لكن هل أمن حكيمي شر العواقب؟ وهل تفادى المضاعفات؟ وهل يستطيع أن يكون جاهزا لمباراة دور الثمن أمام إسبانيا يوم الثلاثاء القادم؟