خطف أشرف حكيمي الأضواء في مونديال قطر، ويعتبر  من نجوم هذا الحدث العالمي بدليل ان كل مدربي المنتخبات التي واجههم الأسود كانوا يتخوفون منه قبل أي مباراة ويشيدون به بعدها.
وإلى جانب ماهو رياضي فإن ثلاثة لقطات زادت من شعبيته، الأولى  تتعلق بالقطة التي ذهب فيها ليقبل والدته وتهنئته بعد نهاية مباراة بلجيكا في الجولة الثانية وإهدائه لها قميصه، والثانية تلك التي تتعلق ببكائه بعد نهاية مباراة كندا متأثرا بلحظة تأهل الأسود لدور الثمن بتد الفوز 2/1 في إشارة لتعلقه الكبير بمنتخب بلاده، والثالثة تتمثل في مشاركته في مواجهة كندا رغم الإصابة التي يشكو منها، حيث تحامل عليها ليدعم زملاءه، بل إن مدرب كندا لفته  ذلك وأثنى عليه، عندما قال بعد نهاية المباراة في الندوة الصحفية،إن حكيمي لاعب رائع وراقي، أعرف أنه لعب وهو مصاب.