يتعامل مسؤولو أونجي الفرنسي، مع صفقة الدولي المغربي أوناحي، بمنطق من يدفع أكثر،فصاحب 22 سنة والذي يرتبط معهم بعقد لغاية يونيو 2026، يتم النظر إليه في الوقت الحالي بمثابة الدجاجة التي ستبيض ذهبا، واللاعب الذي بإمكانه أن ينقد الفريق من الأزمة المادية الخانقة التي يعاني منها، شانه في ذلك شأن مواطنه سفيان بوفال.
وأكيد أن سعيد شعبان رئيس أونجي، لن يتردد في وضع أوناحي في مزاد سوق الإنتقالات، كي يبيع لاعبه المغربي،للفريق الذي سيقدم مقابلا ماديا محترما،لذلك ستكون الأيام المقبلة حاسمة من أجل تحديد وجهته المقبلة،علما أن مقربا من وكيله أكد ل" المنتخب" بأنه يطمح لإحترافه في البطولة الإنجليزية او الليغا الإسبانية.