ينتظر إلياس بنصغير، جوهرة موناكو الفرنسي، ومعه إلياس حسني الأيقونة الصاعدة  في صفوف باريس سان جيرمان المرحلة التي سينضمان فيها لصفوف المنتخب المغربي، فرغم أن الثنائي البالغ من العمر 17 سنة فقط، واللذين لايريدان أن يحرقا المراحل قدما لحد الآن إشارات قوية لقدرتهما على التألق مع المنتخب الوطني.

بنصغير وحسني، ينتظران دورهما شهر مارس المقبل سواء مع المنتخب المغربي الأول أو الأولمبيين بإعتبار صغر سنهما، لذلك سيكون اللاعبين معا مطالبين أكثر من أي وقت مضى بمواصلة رحلة التألق في فرنسا، ففي الوقت الذي إستطاع بن الصغير أن يتألق ويصنع لنفسه إسما خاصا بموناكو، فحسني مطالب بتثبيت أقدامه والتألق مع الفريق الأول ل" بي إس جي".