هذا هو الواقع الذي ينبغي قبوله٬ أكثر لاعبي منتخبات مونديال قطر تم ربطهم بعديد العروض هم لاعبو المنتخب الوطني٫ وأكثر من تم الترويج لأسمائهم هم لاعبو المنتخب الوطني المغربي و بأسعار وقيم مالية كبيرة. لكن ماذا عن الواقع؟ الواقع مختلف تماما لغاية الأسف عن صفقات المواقع فلغاية الآن ولا لاعب باستثناء ما تردد عن حسم رئيس نابولي بصفته مالكا لناي باري صفقة اللاعب وليد اشديرة. لا بونو غادر صوب مانشستر ولا أمرابط التحق بيورغن كلوب بليفربول ولا أوناحي بيع لإنتر ميلانو٫ ولا النصيري حلق صوب ويست هام ولا سايس عاد لليغ 1 عبر بوابة موناكو، نتمنى صادقين أن تترجم عروض المواقع لواقع مع أسودنا المميزين لأنه فرصة لا تعوض والحياة فرص٫ ومستحيل أن يعثروا بعد قطر على معرض آخر لعرض بضاعتهم.