رغم أنه حظي بتكريم خاص من الهلال السعودي عرفانا وتقديرا لمروره من هذا العملاق بداية تسعينات القرن المنصرم، خاصة وأن إدارة الهلال يومها أصرت على التعاقد مع المدفعجي السينغالي بعدما كان هو جلادهم في نهائي دوري أبطال العرب 1989 في ملعب الحارثي بمراكش، لما سجل ثنائية رائعة في مرماهم ومن منا لا يذكر هدفه من مقصية تاريخية لا تنسى.

إلا أن موسى نضاو هو في صف الوداد وليس الهلال.

التكريم لن ينسي موسى نضاو أن المجد والشهرة  وحتى العيش كان وظل هنا بالمغرب ومع الوداد.