هذا هو الواقع الذي ينبغي على الركراكي أن يجد له حلا٫ فمزرواي ظهيرا أيسر لا يفجر كافة ملكاته ويتعذب بشكل واضح٬ وحين تحول للعب ظهيرا أيمن بعد خروج حكيمي أمام البرازيل قدم لاعب بايرن ميونيخ ملمحا رائعا من ملامح الظهير العصري٫ بل هنا سيتيح أمام عطية الله صاحب الإختصاص لينفجر و يقدم أسيست هدف الإنتصار ٫ وهو نفس الوضع الذي عشناه في المونديال في مباراة البرتغال بهدف النصيري و أسيست عطية الله.
 لذلك تحول مزراوي لخط الوسط جناحا ٫ وهو نفس الدور الذي اشتهر به داخل أجاكس و بعض مباريات البايرن٬ سيكون مفيدا للاعب و لظهير الوداد و للناخب الوطني و للأسود و للأنصار  و للإضافة المرجوة من اللاعب.