ظلت المعاناة قائمة لدى فريق سبيزيا والدولي المغربي الاسبق المهدي بوربيعة على مستوى الصراع من أجل البقاء في بطولة ايطاليا لكونه يحتل المقعد 18 المؤدي الى النزول الرسمي . وجاء هذا التنازل الجديد بميدان أطلنطا حين خسر المواجهة 33 من الكالشيو بثلاثة أهداف لاثنتين في نزال كان فيه بوربيعة سيد المواقف الوسطية والبنائية وحتى الوصول الى المرمى ولأول مرة في الموسم عندما سجل الهدف الثاني والاخير من المباراة ذاتها . وسيكون على زملاء بوربيعة مقاوم الدورات الخمس الاخيرة لضمان البقاء.