هذا ما تبين مطلقا في التعادل المتواضع لتشيلسي بارضه عندما ارغم على التعادل بهدف لمثله أمام نيوكاستل الذي حجز مقعده الرسمي في عصبة الابطال الاوروبية ، بل وسيكون المدرب لامبارد مجددا مسيئا لوضعية الدولي حكيم زياش على المستوى التنافسي ووضعه على مقاعد الاحتياط دون مشاركة تذكر ولو ان اللقاء شكليا ولا بهم في شيء الا في تحقيق الفوز والمنحة، لكن العكس هو ما حصل، فلا هو فاز ن ولا هو استنجد بزياش على الاقل ليستحضر تلك الفعالية التي قدمها في مباراة الاربعاء الماضي عندما كان وراء تمريرة الهدف الوحيد . وبالتالي ، يكون زياش قد وبخ مدربه سرا على سلوكه وتجاهله المطلق في عز نهاية موسم سيكون في نظر زياش الاخير له مع الفريق .